الكمال الاجتماعي عند الفارابي – دراسة فلسفية لزينه

تناولت أستاذ مقرر قسم الفقه في جامعة الكوفة أ.د زينه علي جاسم الحسناوي قضية الكمال الاجتماعي عند الفارابي – دراسة فلسفية ونشرت في العدد الجديد من مجلة بحوث العلمية المحكمة فأوضحت في مستهلها أن دولة الفارابي تمثل نسقًا كاملًا مبنيًا على نظام سياسي واقتصادي واجتماعي دقيق ، دولة إيجابية لا قهر فيها ، واقعها لا يفصل النظام كمبدأ أساسي في البناء السياسي عن الأخلاق كهدف رئيسي لهذا النظام ، والدولة برأي الفارابي هي التي تخلق الظروف المادية والمعنوية المناسبة لكي تساعد المواطن على تحقيق الكمال الأول أو السعادة القصوى في هذه الحياة تعدل ولا تظلم ، وهكذا نرى الفارابي لا يفصل بين النظام في الدولة عن الغاية النبيلة التي أقيم من أجلها ، كذلك لم يفصل بين مسؤولية الدولة عن مسؤولية الفرد في تحقيق السعادة التي جعلها المبدأ الأساسي والمعيار السياسي المستخدم في تقرير ماهية الحكم ووظيفته وصلاحية الحاكم لتولي منصبه ، والسعادة هي الأساس الذي أقام عليه الفارابي مدينته الفاضلة وكذلك اعتبرها المفتاح الأساسي لهذه المدينة واعتبر أنَّ الالتزام السياسي والأخلاقي يسيران جنبًا إلى جنب بل هما وجهان لعملة واحدة ولن يبلغ الفرد الكمال أو السعادة في الحالتين إلا إذا كان سلوكه عند التطبيق فاضلًا ضامنًا للأخلاق الفكرية العملية ، ومن الجدير الإشارة إلى أنَّ الفارابي جعل للدين شانًا كبيرًا في التهذيب ولكنه من حيث قيمته الأخيرة يعتبره أدنى مرتبة من المعرفة العقلية الخالصة ويرى أيضًا أنَّ عناية الله ورعايته محيطة بالأشياء جميعها وأنَّ الخير في العالم أكثر من الشر ، ويرى الدين والفلسفة لا يتناقضان بل يكمل بعضهما الآخر ولا توجد اختلافات جوهرية بينهما لأَنَّ أصلهما واحد وهذا الأصل يحوي المعرفة والحق والحياة وهذا ما جعل الفارابي ينادي بالتوفيق بين الدين والفلسفة ووحدة أهدافهما وغاياتهما.

البيئة التعليمية وعلاقتها بالتفكير الإبداعي لدى أطفال الروضة

م. جنان لطيف
م. جنان لطيف

ايمانا من الباحثة المهندسة جنان لطيف هاشم – جامعة بغداد – كلية التربية للبنات – قسم رياض الأطفال ، بأهمية البيئة التعليمية وأهمية دورها في تطوير التفكير الابداعي لدى اطفال الرياض ، لذا ارتأت القيام بإجراء هذه الدراسة التي نشرتها مجلة بحوث العملية المحكمة ، وقد وضعت الأهداف التالية للبحث : التعرف على البيئة التعليمية للروضة والتعرف على التفكير الابداعي للأطفال والتعرف على العلاقة بين البيئة التعليمية والتفكير الإبداعي .

ولتحقيق اهدف البحث قامت الباحثة بإعداد مقياس للبيئة التعليمة الملائمة للإبداع ومقياس للتفكير الابداعي للأطفال ، وقد طُبقت اداة البحث على عينة من معلمات رياض الاطفال في مدينة بغداد والتي بلغت (400) معلمة والتي اختيرت بالطريقة العشوائية الطبقية من المجتمع الاصلي للبحث ، وبعد الحصول على استجابات المعلمات قامت الباحثة بتحليل الاجابات احصائياً باستخدام الوسائل الاحصائية المناسبة للبحث للخروج بالنتائج .

ومن اهم النتائج التي توصلت إليها الدراسة : ان للبيئة التعليمية في الروضة دور مهم في تطوير التفكير الابداعي لدى اطفال الروضة .

وقد خرجت الدراسة بمجموعة من التوصيات والمقترحات أهمها: إثراء بيئة الروضة التعليمية بالوسائل والتجهيزات التي تسهم في تطوير التفكير الابداعي للأطفال ، تدريب معلمات رياض الاطفال على اعداد انشطة علمية تسهم في تنمية و تطوير التفكير الابداعي لدى الاطفال ، والاهتمام بمباني رياض الاطفال من كافة الجوانب وتزويدها بكافة المستلزمات التعليمية والترفيهية الخاصة بالطفل .

الآثار العام للأوبئة والطواعين في العراق في العصر العباسي الثاني

د. خالد الحمداني
د. خالد الحمداني

سعى د. خالد اسماعيل نايف الحمداني – أستاذ التاريخ والحضارة الإسلامية المشارك قسم العلوم الاجتماعية – كلية الآداب ، جامعة البحرين من خلال هذه الدراسة للتعرف إلى نوع من الحوادث والكوارث الخطيرة التي تعرض لها العراق إبان العصر العباسي الثاني ألا وهي الأوبئة والطواعين والتي كانت تظهر بين فترة تاريخية وأخرى في بغداد ومدن العراق الأخرى سواء تلك التي كانت تنتقل بفعل التواصل والتنقل البشري من العراق إلى الأقاليم المجاورة وربما وردت إليه من مدن تلك الأقاليم . تٌسلط الدراسة المنشورة في مجلة بحوث العملية المحكمة عدد مارس 2024 الضوء على طبيعة تلك الأوبئة والطواعين وأثرها، اذ كانت متنوعة من حيث مدة مُكُوثها وقوة انتشارها ومظاهرها وعوامل وأسباب ظهورها ومدى تأثيرها إلى درجة بان بعض العلماء ألف كتب خاصة لها ووردت لدى المؤرخين بمسميات عديدة بحسب طبيعتها ومظهرها وتأثيرها ومن تلك المُسميات (الوباء، الطاعون، الداء، الفناء، الآفة، الموت، الموتان، المرض الوابل ).

ويكمن جوهر هذه الدراسة وأهميتها بتتبع الأثار المختلفة التي ترتبت على ظهور تلك الأوبئة والطواعين سواء الأثار السياسية التي ترتبط وتؤثر في آن واحد على قوة الدولة وضعفها ومدى تماسك مؤسساتها بضوء تفاعلها مع تلك الاوبئة والطواعين ،فضلاً عن أثارها الاجتماعية الخطيرة والتي تزداد سوءً بحسب انتشار الأوبئة ومٌكٌوثها وتكرار حدوثها في ذات المدن خاصة المجاعات والنزوح والهجرة وكثرة الموتى وازدياد عدد الأرامل والأيتام وما يرتبط بذلك من خلل في التركيبة السكانية وتأثير بالغ على البيئة والمناخ وعلى النشاط البشري، ومن اشد أثار الأوبئة والطواعين هو أثرها السلبي على الجوانب الاقتصادي حيث تراجع النشاط الاقتصادي والتجاري وتباطئ الحركة التجارية وفوضى الأسواق وشحة المواد الغذائية وانعدام الأقوات وظهور معاملات اقتصادية سلبية مثل الاحتكار وانتشار السرقة واعمال النهب والسلب وغيرها من المعاملات المٌحرمة شرعاً والمرّفوضة عرفًا. تتضح أهمية الدراسة بمحاولتها إبراز الجوانب الايجابية سواء تلك الممارسات المجتمعية التي يقوم بها افراد متطوعين أو مؤسسات اجتماعية وقفية هدفها تخفيف وطأة انتشار الأوبئة على الناس وتحقيق التضامن والتكافل ومد يد العون والمساعدة للمرضى وذويهم ،ومن الأثار الايجابية المرتبطة بظهور وانتشار الاوبئة والطواعين في مدن العراق في العصر العباسي الثاني هي الخدمات الطبية والجوانب العلمية سواء تلك الاعمال التي قامت بها الدولة العباسية من خلال دعم المتضررين وإنشاء البيمارستانات (المستشفيات)و تخصيص أجنحة أو بيمارستانات خاصة للموبوئين وتم ذلك بموازاة اهتمام الأطباء بدراسة أسباب وعوامل وأعراض تلك الأوبئة والطواعين والبحث عن حلول وعلاج للتخفيف من وطأتها، فضلاً عن نشاط العلماء في مختلف التخصصات بالكتابة والتأليف عن الأوبئة والطواعين. اتبعت الدراسة منهج البحث التاريخي التحليلي من خلال تتبع الروايات في المصادر المختلفة وتحليل ومناقشة تلك الروايات ، تم الاعتماد وبشكل أساسي على عدد من المصادر التاريخية و كتب الفقه والأدب والتراث ومؤلفات الاطباء فضلاَ عن مراجع حديثة قيمة اعتنت واهتمت بدراسة الأوبئة والطواعين في التاريخ الاسلامي .

دراسة علمية حول مؤشرات الإنتاجية للعمل التطوعي لتحقيق الجودة

حول متطلبات ومؤشرات الإنتاجية للعمل التطوعي لتحقيق الجودة نشرت الباحثة

سارة محمد كميخ العازمي – رئيس اللجنة الاجتماعية – مدينة ضاحية عبدالله السالم الصحية – رئيس فريق – مركز تعزيز الوسطية / وزارة الأوقاف – الكويت ، نشرت دراسة حديثة هدفت إلى التعرف على متطلبات ومؤشرات الإنتاجية للعمل التطوعي الاجتماعي لتحقيق الجودة، وكثير نلاحظ الخلط ما بين التطوع والمشاركة المجتمعية، فالشراكة المجتمعية هي الفهم المشترك بين المؤسسات كافة بما يؤدي إلى إحداث تأثير كبير في المجتمع وهو يؤدي إلى التنمية الشاملة والمستدامة حيث يتم التفاعل بين المؤسسات المختلفة أهمها الحكومة والقطاع الخاص والقطاع المدني، لخدمة المجتمع وتحقيق متطلبات التنمية الشاملة عبر تقاسم الأدوار والعمل المشترك بين القطاعات المختلفة. أما المشاركة المجتمعية فهي الجهود التي يقوم بها الأفراد بجميع فئاتهم ومؤسسات المجتمع المدني والدولة في مجال التخطيط والمشاركة في تنفيذ المشروعات المجتمعية وتنظيمها لتحقيق الصالح العام.

أما التطوع فهو تقديم المساعدة والعون والجهد من أجل العمل على تحقيق الخير في المجتمع عمومًا، وسمي تطوعًا لأن الفرد يستطيع العمل به من دون إجبار من الآخرين لفعله، فهو إرادة داخلية لعمل الخير، والتطوع قد يكون عملاً فردياً أو جماعياً لتقديم يد العون لأفراد أو جهات متضرره أو محتاجة. المشاركة المجتمعية تقوم على المشاركات وتقاسم الأدوار وتحقيق التكامل لخدمة المجتمع ويحتاج إلى تضافر الجهود والشراكات.

وإذا امتزجت الكلمتان في عمل مشترك واحد تكون الثمار ذات جودة عالية حيث يتناغم الولاء والعطاء وانكار الذات من أجل الوطن .

وتوصلت الدراسة إلى نتائج من أهمها: عمل توأمة بين مؤسسات العمل المدني والتطوعي المتشابهة محليا وعربيًا ودوليًا، وتوطيد التنسيق والتعاون فيما بينها ، مما يعزز العطاء نحو الاستدامة وتشجيع الناس على المشاركة في مؤسسات العمل التطوعي، بأساليب إبداعية جديدة، ومد جسور التواصل الاجتماعي بمختلف شبكاته ومواقعه، للوصول إلى أكبر فئة من الناس، لإقناعهم بالمشاركة في أي شكل من أشكال العمل التطوعي، ومن أهمها أيضًا :- 1. تحقيق التقارب بين مؤسسات العمل المدني والتطوعي المماثلة محليًا وإقليميًا ودوليًا وتعزيز التنسيق والتعاون فيما بينها، مما يكرس للعطاء نحو الاستدامة .

2. تشجيع الناس على المشاركة في مؤسسات العمل التطوعي، بطرق إبداعية جديدة، وجسور التواصل الاجتماعي بشبكاتها ومواقعها المختلفة، للوصول إلى أكبر فئة من الناس، لإقناعهم بالمشاركة في أي شكل من أشكال العمل التطوعي.

3. العمل على استقلالية قرارات المؤسسة الطوعية عن الجهات الرسمية .4. يستطيع كل فرد أن يفيد الآخرين بمواهبه وقدراته وما يبرع فيه مثل الرسم والتصوير والكتابة، من خلال تقديم ورش تدريبية مثلاً لجيل الشباب، من أجل اكتساب قدرة ومهارة جديدة للاستفادة منها مستقبلاً، لحمايتهم من الأمراض والظواهر الاجتماعية المنتشرة بسبب الفراغ، كالتدخين والمخدرات وغيرها.

5. إدراج العمل التطوعي ضمن المنهج الدراسي، من خلال تقديم خدمات طوعية للمجتمع تحسب ضمن الساعات المعتمدة للطالب.

دراسة الممارسة المهنية للعلاقات العامة والتأهيل الأكاديمي

بعنوان الممارسة المهنية للعلاقات العامة والتأهيل الأكاديمي “دراسة على عينة من المنظمات في إمارة أبوظبي” نشر كلًا من :- د. عمر بن عمر – رئيس قسم العلاقات العلمة و د. خالد درار – أستاذ مساعد في قسم العلاقات العلمة و أ. د. عبد الملك الدناني – أستاذ الاتصال في قسم العلاقات العلمة كلية ليوا – أبو ظبي دراسة حديثة في مجلة بحوث العلمية المحكمة في أحدث اصداراتها – 53 – ، وهدفت إلى التعرف على الفهم السائد لدى مجتمع البحث لمفهوم ومهنة العلاقات العامة وتحديد سمات الممارسة المهنية للعلاقات العامة بمنظمات القطاع العام بإمارة أبوظبي، والوقوف على مستوى التأهيل الأكاديمي لممارسي مهنة العلاقات العامة ومواكبته لمتطلبات سوق العمل. ويُمكن تلخيص مشكلتها في السؤال الآتي: ما واقع الممارسة المهنية للعلاقات العامة بمنظمات القطاع العام بإمارة أبوظبي؟

وتعد الدراسة من الدراسات الوصفية التي تستهدف وصف الممارسة المهنية للعلاقات العامة وعناصرها وعلاقاتها في وضعها الراهن، وتم استخدم المنهج الوصفي في تنفيذها اعتماداً على أسلوب المسح. وتوصلت إلى العديد من النتائج التي تحقق أهدافها، وردت في المبحث الثالث الخاص بتحليل نتائج وعرض الدراسة الميدانية العديد منها: أن نتائج الدراسة تشير إلى عدم شمولية التدريب المهني خلال مدة الدراسة لطلاب العلاقات العامة، كما تؤكد النتائج على حاجة الممارسين للعلاقات العامة إلى الدراسة والتخصص حتى يكونوا على إلمام بالأسس العلمية من مختلف جوانبها وربط تلك الأسس بالمجالات العملية، ومن جانب آخر أوضحت النتائج سلامة الفرضية التي أوجدت العلاقة بين جودة الممارسة المهنية للعلاقات العامة ومتغير التأهيل الأكاديمي، من خلال التخصص في العلاقات العامة للمشتغلين بالمنظمات محل الدراسة.

4 أطعمة أساسية لحماية عقلك من الزهايمر

Brain Foods

يؤثر الطعام الذي نتناوله على صحتنا العقلية بشكل كبير، بما في ذلك إمكانية الإصابة بمرض ألزهايمر.

تقول ليزا جينوفا، كما نشر موقع «سي إن بي سي» الأميركي، إنها غالبا ما تنصح باتباع حمية «مايند»، وهي خليط بين حمية البحر المتوسط ونظام «داش» الغذائي، والمصممة لتقليل مخاطر التدهور المعرفي مع تقدم السن.

تتضمن حمية «مايند»: التوت، والخضراوات الورقية، والمكسرات، والخضراوات، والحبوب الكاملة والبقوليات والأسماك والدواجن، ولا يجب أن تلتزم بها حرفيا، فهناك دراسة تشير إلى أن من يتبع هذه الحمية باعتدال يقل لديه خطر الإصابة بألزهايمر بنسبة 37%.

وتوضح وتضيف ليز، التي درست علم الأعصاب في جامعة هارفارد، نوعية الطعام التي تلتزم به يوميا لزيادة صحتها العقلية:

1- البروتينات الخالية من الدهون

تشير الدراسات إلى أن الأشخاص الذين يأكلون اللحوم الحمراء بانتظام عرضة لتدهور صحتهم العقلية.

وتشرح ليزا: «لقد أبدلت باللحوم الحمراء مصادر متنوعة من البروتينات الخالية من الدهون، تحديدا السلمون والتونة والبيض والتوفو، وهي كلها مصادر غنية بفيتاميني ب ود، أي العناصر الرئيسية في محاربة الشيخوخة».

2-الحبوب الكاملة

وتتابع: «وبدلا من تناول المخبوزات من القمح المعالج والأرز، أتناول عادة خبزا من الحبوب الكاملة، والأرز البني، والكينوا، وهي مصادر جيدة لفيتامين ب».

وأظهرت دراسة حديثة أن الأشخاص الذي يأكلون عنصرين من الحبوب الكاملة في اليوم تقل إمكانية إصابتهم بألزهايمر بنسبة 40%.

3-الخضراوات الورقية

وتقول ليزا: «أنا مغرمة بالخضراوات الورقية مثل السبانخ لأنها غنية بمواد تحفز الصحة العقلية مثل اللوتين، والبيتا كاروتين ،وحمض الفوليك».

وتشير إلى أنها تتناول يوميا سلطة تحتوي على الخضراوات وطماطم مشوية وأفوكادو والزيتون الأسود والفستق.

وهناك وصفة أخرى للسلطة تتضمن خضراوات وحبوب الرمان وتوفو مقليا في زيت الزيتون وتفاحا والتوت البري والبندق. وغالبا ما تضيف زيت زيتون ورشة ملح وليمونا، وأحيانا خردل الديجون مع العسل أو الخل.

4-المكسرات والبذور

تعد المكسرات والبذور والزيوت النباتية مصادر جيدة لحمض أوميغا 3 الذي يحافظ على خلايا المخ ويقلل الالتهابات، ومن المهم الحصول على كمية كافية منه لأن الجسم لا ينتجه.

وتشير ليزا إلى أنها كثيرا ما تخلط مقدار ملعقة صغيرة من بذور الشيا، وملعقة صغيرة من بذور الكتان وملعقة كبيرة من زبدة الفول السوداني (خالية من السكر أو الزيوت المضافة) مع السبانخ وثمرة موز وليمون وحليب الشوفان.

وتؤكد ليزا أنها تنظر لحمية «مايند» على أنها قائمة طعام تضم اختيارات متعددة من الأطعمة اللذيذة التي تدعم الصحة العقلية وتحمي من تدهور الوعي، وليس كحمية غذائية عادية لمدة معينة ثم يتم التراجع عنها.

أ.د مكفولة أكاط

بروفيسور صغيرون في ومضة عالمية

ظهرت الخبير بمعهد المخطوطات العربية ، الالكسو، جامعة الدول العربية أ.د انتصار صغيرون في كتاب Springer تحت عنوان “النساء في الهندسة والعلوم” كإنجازات علمية على مستوى العالم، الكتاب يأتي ضمن السلسلة من الكتب التي تنشرها Springer تحت عنوان (النساء في الهندسة والعلوم لعكس انجازاتهن العلمية المتنوعة). وتحت هذا العنوان العريض تصُدر كتب كثيرة وقد كان هذا الكتاب الأخير بعنوان “النساء في علم الاثار”، التقاطعات في الممارسة العملية في جميع أنحاء العالم. ويعد رفع الوعي الغرض من السلسلة لاسيما للدور المحوري الذي تقوم به المرأة في مجالات لها أهميتها الدقيقة في مجتمعنا العالمي. قامت بتحرير هذا الكتاب البروفيسور الاستاذة بكلية الفلسفة والآداب، الجامعة الوطنية المستقلة بالمكسيك ونشرته دار Springer الكترونيا في 2023 ، وقد وُجّه الإهداء الى البنات والأمهات والزوجات في عائلاتنا ، وقد شمل الكتاب على مداخلات من قارات أمريكا وأوروبا وأفريقيا وآسيا ومن الشرق الاوسط كذلك.

جاءت مشاركة صغيرون في محور “النساء والسياسة وعلم الآثار في السودان”، في الجزء الخامس الخاص بافريقيا من صفحه 483 الى 496.

ارتفاع معدل البطالة في المغرب بنسبة 13% خلال 2023

قالت المندوبية السامية للتخطيط‭ ‬في المغرب يوم الاثنين، إن معدل البطالة في البلاد ارتفع إلى 13% في عام 2023 من 11.8 بالمئة قبل عام، وذلك في ظل استمرار تناقص حجم العمالة في قطاع الزراعة بسبب الجفاف.

وأضافت المندوبية في تقرير لها أنه حتى نهاية عام 2023 بلغ عدد العاطلين عن العمل في المغرب 1.58 مليون شخص، فيما فقد القطاع الزراعي 202 ألف فرصة عمل بعد سنة الجفاف السادسة على التوالي.

وكان معدل البطالة أعلى بين الشباب إذ بلغ 35.8%. بلغ المعدل 19.7% بين الخريجين و18.3% بين النساء

كان مكتب الصرف المغربي أعلن أول من أمس أن العجز التجاري للمغرب بلغ 286.4 مليار درهم (28.6 مليار دولار) نهاية ديسمبر/كانو الثاني 2023، أي بانخفاض قدره 7.3% مقارنة بعام 2022.

وأوضح المكتب في بيانه المتعلق بالمؤشرات الشهرية للمبادلات الخارجية لشهر ديسمبر الماض، أن الواردات انخفضت بنسبة 2.9% لتبلغ 715.7 مليار درهم، بينما ارتفعت الصادرات على نحو طفيف بنسبة 0.2% لتبلغ 429.31 مليار درهم، مبرزا أن معدل التغطية ربح 1.9 نقطة ليصل إلى 60%

خيرية دشتي بحضور 17 دولة : منظمة البحث العلمي تحتاج تكاتف القطاعين الخاص والعام

خيرية دشتي
خيرية دشتي

ثلاثون عالمًا ووزيرً سابقًا التئموا في قاعة الاجتماعات الكبرى لمركز لندن للبحوث على منصته الافتراضية على مدار ثلاث ساعات العاشر من يناير في جلسة أدلوا فيها برؤاهم حول المشروع الجديد للمركز ” المنظمة العربية المتحدة للبحث العلمي ” برئاسة أ.د ناصر الفضلي وإدارة مدير عام المركز د. محمد عبد العزيز.

 

وأكد رئيس مركز لندن للبحوث أ.د ناصر الفضلي في مستهل كلمته من دولة الامارات العربية أن المنظمة أنهت إجراءات التراخيص اللازمة في غرفة التجارة بلندن لتسير بشكل رسمي ممنهج وأن المرحلة الثانية ستشهد التواصل مع الأعضاء المحتملون لتشكيل هيئات المنظمة واللجنة التأسيسية ومن ثم بدء تكوين فرق العمل البحثية ، مشيرًا إلى أن علماء الأمة لابد يكون لهم دور حيوي وعملي ملموس نحو تخطي التحديات التي تواجه مجتمعاتنا العربية .

 

مملكة البحرين

من جانبها قالت أمين عام مجلس سيدات أعمال العرب أ.خيرية دشتي : مشروع المنظمة العربية المتحدة الذي طرحه مركز لندن للبحوث أراه مشروعًا رائدًا لأن أحد أهم أهدافه استثمار البحث العلمي في مواجهة التحديات التي تعاني منها مجتمعاتنا العربية وأيضًا تطوير منتجات الشركات العربية .

وأضافت : لدينا في الدول العربية العديد من التحديات والمشكلات وعلى رأسها التحديات البيئية والصحية والاجتماعية ، وطبيعي أركز على التحديات الاقتصادية فهي الأكثر مرارة وقسوة على الناس ، لافتة إلى أن هذه المنظمات المختصة في البحوث العلمية كفيلة بإيجاد الحلول التي تساهم في تطوير جميع الشركات والمصانع التي لها دور كبير في تنمية الاقتصاديات الوطنية .

وأكدت دشتي أن المنظمة العربية المتحدة للبحث العلمي يمكن أن تضطلع بدور ريادي في القضاء على التحديات وتحسين جودة المنتجات وتوفير الحياة الكريمة لأفراد المجتمع ، مشيرة إلى أن بلوغ كل ذلك يبقى رهن تكاتف الجهود في القطاعين الخاص والعام لدعم هذه المنظمة لتحقيق الأهداف المرجوة والتي لو تحققت لنقلت المنطقة الى واقع أكثر نموًا وتطورًا يضمن فيه الاستقرار والأمان الصحي والبيئي والاقتصادي للمواطنين العرب من المحيط إلى الخليج .

 

نماء اقتصادي

بدوره أوضح مدير عام مركز لندن للبحوث د. محمد عبد العزيز الخياري أن فكرة إنشاء المنظمة العربية المتحدة للبحث العلمي تراوده منذ سنوات وتحديدًا في ظل تردي التعاطي العربي مع الأزمات في أخر عشرة سنوات ومنها أزمة كوفيد 19 وبعدها العديد من الأزمات التي غاب فيها القرار العربي ويعزى ذلك بحسب رأينا إلى تغييب دور البحث العلمي والابتعاد عن استثمار الثروات العربية المتعددة وفي مقدمتها العقول المفكرة التي يستعين الغرب ببعضها فتمثل أدوات لتقدمه في الوقت الذي نتراجع فيه نحن على كافة الأصعدة .

وأضاف : إن أزمة غزة الأخيرة كانت شرارة صاحبت ضرورة اطلاق هذا الحلم القديم لتقوية اللحمة العربية على الصعيد العلمي ويترتب عليه النماء الاقتصادي والاجتماعي ، فشكلنا في مركز لندن فريق عمل لتقوية ذلك المولود الجديد بعمل دراسات مسحية ومدى جدوى إلى أن وصلنا لهذه المرحلة وتجاوب معنا عدد من العلماء والوزراء السابقين والحالين والسفراء ورجال الأعمال .

ولفت عبد العزيز إلى أن الأسابيع المقبلة ستشهد تنظيم مؤتمرًا صحفياً في إحدى الدول العربية للإعلان الرسمي عن كل التفاصيل والرؤى والأهداف للمنظمة الوليدة التي تشكل حلمًا عربيًا سيحدث نقلة كبيرة لتتحول المنطقة العربية إلى كتلة صلبة سيدة قرارها الاقتصادي .

 

وقد بارك اطلاق المنظمة رئيس البرلمان العربي د. عادل العسومي ومستشار رئيس جمهورية جزر القمر الوزير محمد جمل الليل ومستشار رئيس الحكومة في موريتانيا الوزيرة أ.د مكفولة أكاط ، مشيدين بفكرة الاستثمار في البحث العلمي ، في حين أكد ستة من الوزراء العرب السابقين نجاعة المشروع وأهمية بلوغ أهدافه واستعدادهم للإسهام في نجاحه وهم : أ.د انتصار الزين وزير التعليم العالي والبحث العلمي بالسودان – أ.د نور الدين منى وزير الزراعة في سورية – أ.د وفاء شعلال وزير الثقافة في الجزائر – أ.د جميلة المصلي وزير التعليم في المغرب – م. سحبان محجوب وزير الكهرباء في العراق .

كما أشاد سبعة من العلماء والأكاديميين بالمنطقة العربية وفي بلاد المهجر في تخصصات مختلفة بمشروع المنظمة وطالبوا بضرورة استثمار هذه الانطلاقة لتضامن علمي عربي لطالما تمنوه ، وهم : رئيس الجامعة الأفروأسيوية أ.د عبد الكريم الوزان – أستاذ النانو تكنولوجي أ.د يعرب الدوري من العراق – الأستاذ بالمركز القومي للبحوث بمصر أ.د عبد الرؤوف رمضان – أستاذ الهندسة في جامعة شيفلد أ.د فارس النعيمي – أستاذ العلاقات الدولية في فرنسا أ.د صفاء الحمايدة – أستاذ الإدارة التربوية جامعة القديس يوسف في بيروت أ.د فيولا مخزوم – مدير الشؤون التعليمية بالجامعة الأفروأسيوية أ.د ايدير غنيات .

كما أعرب خمسة من السفراء العرب عن سعادتهم بتناول هذه الأفكار المتضمنة في مشروع المنظمة العربية مبدين كامل تأهبهم للمشاركة في حيثياتها لبلوغ أهدافها التنموية ، وهم : رئيس المجلس العربي الإفريقي للتكامل والتنمية أ.عماد طارق الجنابي – سفيا حقوق الإنسان أ. أمجد شموط من الأردن ود. ادريس نجيم من المغرب والقنصل القمري بالإمارات د. محمد مؤمن ، وأمين عام مجلس اتحاد سيدات الأعمال العرب أ. خيرية دشتي ، – رئيس مؤسسة طريق الرواد أ. أيمن عريقات من الأردن .

 

ومن قيادات مركز لندن شارك سبعة شخصيات هم على الترتيب ، أستاذ التخطيط الاستراتيجي بلندن أ.د حنان صبحي – أستاذ الاتصال بكلية ليوا بالإمارات أ.د عبد الملك الدناني – مدير نظم المعلومات أ. محمد الصوابي من بلجيكا – مدير التدريب أ. سارة كميخ من دولة الكويت ، ومن إدارة التسويق والإعلام بالمركز أ. أحمد حسن – أ. عماد سلامة – أ. اسلام محمد من مصر .

 

شكل المشاركين في اللقاء التنسيقي حول إطلاق المنظمة العربية المتحدة للبحث العلمي 33 شخصية عربية من 17 دولة ، ثلاثة منها أوربية و 14 عربية جاءت من كل من :- ( مصر – العراق – سورية – الأردن – الجزائر – لبنان – اليمن – الكويت – البحرين – الامارات – جزر القمر – موريتانيا – المغرب – السودان – إنجلترا – فرنسا – بلجيكا ) .

عريقات بين 30 وزير وعالم وسفير :استثمار الشركات في البحث العلمي مفتاح للتميز

أ. أيمن عريقات
أ. أيمن عريقات

ثلاثون عالمًا ووزيرً سابقًا التئموا في قاعة الاجتماعات الكبرى لمركز لندن للبحوث على منصته الافتراضية على مدار ثلاث ساعات العاشر من يناير في جلسة أدلوا فيها برؤاهم حول المشروع الجديد للمركز ” المنظمة العربية المتحدة للبحث العلمي ” برئاسة أ.د ناصر الفضلي وإدارة مدير عام المركز د. محمد عبد العزيز.

 

وأكد رئيس مركز لندن للبحوث أ.د ناصر الفضلي في مستهل كلمته من دولة الامارات العربية أن المنظمة أنهت إجراءات التراخيص اللازمة في غرفة التجارة بلندن لتسير بشكل رسمي ممنهج وأن المرحلة الثانية ستشهد التواصل مع الأعضاء المحتملون لتشكيل هيئات المنظمة واللجنة التأسيسية ومن ثم بدء تكوين فرق العمل البحثية ، مشيرًا إلى أن علماء الأمة لابد يكون لهم دور حيوي وعملي ملموس نحو تخطي التحديات التي تواجه مجتمعاتنا العربية .

 

طريق الرواد

من جانبه قال رئيس مجموعة طريق الرواد من المملكة الأردنية الهاشمية أ. أيمن عريقات : إن استثمار الشركات العربية للبحث العلمي هو أفضل الحلول وأنجعها لبلوغ الريادة الاقتصادية التي يفتقدها العالم العربي ، بل إنها تعد المفتاح الرئيس للتميز وركيزة التطور والابداع وسبيل الوصول للتنافسية العالمية وتعزيز مكانتنا في المجتمع الدولي لاسيما في ظل مطالبات الأمم المتحدة بالتنمية المستدامة ، مثنيًأ على مشروع مركز لندن للبحوث المتمثل في المنظمة العربية المتحدة للبحث العلمي الذي يستهدف هذا المسار الاقتصادي المهم ، الأمر الذي يتطلب رؤية استراتيجية تعزز الابتكار مما يسهم في بناء اقتصاد المستقبل وتعزيز الهوية العربية على الصعيد العالمي ، لافتًا إلى أن مشروع المنظمة العربية المتحدة للبحث العلمي سيكون له مستقبل باهر ان شاء الله بجهود العلماء .

وأكد عريقات ان الاستثمار في البحث العلمي خاصة للشركات الكبرى يعزز قدرتها على التنافس العالمي ويؤهلها لتشكل عنصرًا رئيسيا في المشهد العالمي ، فضلًا عن اسهاماته في تحسين الوضع الاقتصادي للمجتمعات العربية .

 

نماء اقتصادي

بدوره أوضح مدير عام مركز لندن للبحوث د. محمد عبد العزيز الخياري أن فكرة إنشاء المنظمة العربية المتحدة للبحث العلمي تراوده منذ سنوات وتحديدًا في ظل تردي التعاطي العربي مع الأزمات في أخر عشرة سنوات ومنها أزمة كوفيد 19 وبعدها العديد من الأزمات التي غاب فيها القرار العربي ويعزى ذلك بحسب رأينا إلى تغييب دور البحث العلمي والابتعاد عن استثمار الثروات العربية المتعددة وفي مقدمتها العقول المفكرة التي يستعين الغرب ببعضها فتمثل أدوات لتقدمه في الوقت الذي نتراجع فيه نحن على كافة الأصعدة .

وأضاف : إن أزمة غزة الأخيرة كانت شرارة صاحبت ضرورة اطلاق هذا الحلم القديم لتقوية اللحمة العربية على الصعيد العلمي ويترتب عليه النماء الاقتصادي والاجتماعي ، فشكلنا في مركز لندن فريق عمل لتقوية ذلك المولود الجديد بعمل دراسات مسحية ومدى جدوى إلى أن وصلنا لهذه المرحلة وتجاوب معنا عدد من العلماء والوزراء السابقين والحالين والسفراء ورجال الأعمال .

ولفت عبد العزيز إلى أن الأسابيع المقبلة ستشهد تنظيم مؤتمرًا صحفياً في إحدى الدول العربية للإعلان الرسمي عن كل التفاصيل والرؤى والأهداف للمنظمة الوليدة التي تشكل حلمًا عربيًا سيحدث نقلة كبيرة لتتحول المنطقة العربية إلى كتلة صلبة سيدة قرارها الاقتصادي .

 

وقد بارك اطلاق المنظمة رئيس البرلمان العربي د. عادل العسومي ومستشار رئيس جمهورية جزر القمر الوزير محمد جمل الليل ومستشار رئيس الحكومة في موريتانيا الوزيرة أ.د مكفولة أكاط ، مشيدين بفكرة الاستثمار في البحث العلمي ، في حين أكد ستة من الوزراء العرب السابقين نجاعة المشروع وأهمية بلوغ أهدافه واستعدادهم للإسهام في نجاحه وهم : أ.د انتصار الزين وزير التعليم العالي والبحث العلمي بالسودان – أ.د نور الدين منى وزير الزراعة في سورية – أ.د وفاء شعلال وزير الثقافة في الجزائر – أ.د جميلة المصلي وزير التعليم في المغرب – م. سحبان محجوب وزير الكهرباء في العراق .

كما أشاد سبعة من العلماء والأكاديميين بالمنطقة العربية وفي بلاد المهجر في تخصصات مختلفة بمشروع المنظمة وطالبوا بضرورة استثمار هذه الانطلاقة لتضامن علمي عربي لطالما تمنوه ، وهم : رئيس الجامعة الأفروأسيوية أ.د عبد الكريم الوزان – أستاذ النانو تكنولوجي أ.د يعرب الدوري من العراق – الأستاذ بالمركز القومي للبحوث بمصر أ.د عبد الرؤوف رمضان – أستاذ الهندسة في جامعة شيفلد أ.د فارس النعيمي – أستاذ العلاقات الدولية في فرنسا أ.د صفاء الحمايدة – أستاذ الإدارة التربوية جامعة القديس يوسف في بيروت أ.د فيولا مخزوم – مدير الشؤون التعليمية بالجامعة الأفروأسيوية أ.د ايدير غنيات .

كما أعرب خمسة من السفراء العرب عن سعادتهم بتناول هذه الأفكار المتضمنة في مشروع المنظمة العربية مبدين كامل تأهبهم للمشاركة في حيثياتها لبلوغ أهدافها التنموية ، وهم : رئيس المجلس العربي الإفريقي للتكامل والتنمية أ.عماد طارق الجنابي – سفيا حقوق الإنسان أ. أمجد شموط من الأردن ود. ادريس نجيم من المغرب والقنصل القمري بالإمارات د. محمد مؤمن ، وأمين عام مجلس اتحاد سيدات الأعمال العرب أ. خيرية دشتي ، – رئيس مؤسسة طريق الرواد أ. أيمن عريقات من الأردن .

 

ومن قيادات مركز لندن شارك سبعة شخصيات هم على الترتيب ، أستاذ التخطيط الاستراتيجي بلندن أ.د حنان صبحي – أستاذ الاتصال بكلية ليوا بالإمارات أ.د عبد الملك الدناني – مدير نظم المعلومات أ. محمد الصوابي من بلجيكا – مدير التدريب أ. سارة كميخ من دولة الكويت ، ومن إدارة التسويق والإعلام بالمركز أ. أحمد حسن – أ. عماد سلامة – أ. اسلام محمد من مصر .

 

شكل المشاركين في اللقاء التنسيقي حول إطلاق المنظمة العربية المتحدة للبحث العلمي 33 شخصية عربية من 17 دولة ، ثلاثة منها أوربية و 14 عربية جاءت من كل من :- ( مصر – العراق – سورية – الأردن – الجزائر – لبنان – اليمن – الكويت – البحرين – الامارات – جزر القمر – موريتانيا – المغرب – السودان – إنجلترا – فرنسا – بلجيكا ) .