يهدف المؤتمر الذي ينظمه مركز البحوث بالتعاون مع جامعة ذي قار إلي تبني رؤية ورسالة خاصة للتعليم الأساسي تتفق مع قيم وأهداف مجتمعاتنا العربية لتزويد طلابنا بالمعارف والمهارات علي أبعاد فكرية واسعة تُمكن الطلبة من دراسة نظريات الإنضمام وتحسين مهاراتهم التحليلية، وقدرتهم علي صنع القرار في المستقبل.فضلاً عن تطوير معارفهم ومهاراتهم في التعامل مع القضايا المستجدة.
الأرشيف: Conferences News
رؤية علمية حول مؤتمر التربية
يُعد التعليم بؤرة أساسية تتمركز حولها كل الحياة الإنسانية بكل أبعادها التربوية و الاجتماعية والنفسية والسياسية والاقتصادية ، إذ تشكل هذه البؤرة موجهات للرقي الحضاري والبنائي والتكنلوجي للأمم الساعية إلى النهضة ، والنهضة وفقاً لهذا المنظار لا تتأتى إلا بالسعي الدائم والمستمر لتكثيف جهود تطوير فكرة التعليم ، وما هذا المؤتمر الذي أطلقه مركز لندن للاستشارات والبحوث بالتعاون مع جامعة ذي قار إلا بمثابة التطبيق العملي للنهوض بواقع التعليم للوصول به الى معايير الجودة العالمية التي تتمتع بها الدول المتقدمة تقويماً وتوجيهاً .
الله أسأل الموفقية والنجاح للمؤتمر ، ونبارك لمركز لندن الصرح العلمي العالمي النابض بالدقة العلمية والناهض باستمرار رغم الظروف الصعبة التي يعيشها العالم من انتشار وباء كورونا في معالجة المشكلات التي تواجه الأمة في الوطن العربي الكبير ، ولجامعة ذي قار العريقة علمياً وحضارياً . هذا الإنجاز الحضاري والعلمي النافع … ودمتم في بخير وتقدم وازدهار
رؤية علمية حول مؤتمر التربية
المؤتمرات العلمية هي أحداث علمية للباحثين و العلماء وتندرج ضمن الارتباطات العملية للمعرفة الملتزمة بأبعاد التعليم الأساسي لا سيما بين التنظير، المقاربات والتطبيقات. لتقديم ومناقشة الأعمال البحثية، و تكون الندوات العلمية محطة بارزة وفارقة لتحقيق الهدف المنهجي من العملية البحثية، إذ تعقد المؤتمرات العلمية كل سنة جامعية ، وطنياً ودولياً ، في جميع أنحاء العالم. وعادة ما يتم تنظيم المؤتمرات إما من قبل الجامعات أو المعاهد التعليمية أو المجتمع العلمي أو من قبل مجموعة من الباحثين ذوي الاهتمام المشترك، وفي هذا الاطار يتميز مركز لندن للبحوث في حضوره المهم في المواعيد العلمية القيمة مع شركائه الأكاديميين على غرار المؤتمر الدولي العلمي الذي يعالج في محاوره الأبعاد الاجتماعية والنفسية والسياسية للتعليم الأساسي بين النظرية والتطبيق.
فلا شك أن المؤتمرات العلمية مهمة حضورياً وعن بعد لأنها توفر فرصًا لمقابلة الأشخاص وتبادل الأفكار أو تطويرها واستراتيجيات جديدة للتعامل مع البحوث من خلال النشر وإقامة علاقات تعاون مع الأساتذة والحصول على اقتراحات مهمة بخصوص عملهم وأفكارهم البحثية. أيضا المؤتمرات مفيدة للتعريف بهيئة الانتساب والتعرف على مجالات البحث الجديدة ومنشورات المجلات في شتى المؤسسات العلمية.
إن موضوع المؤتمر الدولي العلمي الذي حظيت فيه بعضوية في اللجنة العلمية، يمكن أن يكون بداية لبعث البرامج البحثية والثقافية في مجال التعليم الأساسي مثل كيفيات إعداد البرنامج والمقررات الفصلية في مختلف المراحل وتنقيح الآداء التعلمي من خلال ورشات المراجعة والصياغة المنعقدة في المجالس العلمية والتربوية.
رؤية علمية حول مؤتمر التربية
المؤتمرات
المؤتمرات العلمية هي أحداث علمية للباحثين و العلماء وتندرج ضمن ارتباطات العملية للمعرفة الملتزمة بأبعاد التعليم الأساسي لا سيما بين التنظير، المقاربات والتطبيقات. لتقديم ومناقشة الأعمال البحثية، و تكون الندوات العلمية محطة بارزة وفارقة لتحقيق الهدف المنهجي من العملية البحثية، إذ تعقد المؤتمرات العلمية كل سنة جامعية ، وطنياً ودولياً ، في جميع أنحاء العالم. وعادة ما يتم تنظيم المؤتمرات إما من قبل الجامعات أو المعاهد التعليمية أو المجتمع العلمي أو من قبل مجموعة من الباحثين ذوي الاهتمام المشترك، وفي هذا الاطار يتميز مركز لندن للبحوث في حضوره المهم في المواعيد العلمية القيمة مع شركائه الأكاديميين على غرار المؤتمر الدولي العلمي الذي يعالج في محاوره الأبعاد الاجتماعية والنفسية والسياسية للتعليم الأساسي بين النظرية والتطبيق.
فلا شك أن المؤتمرات العلمية مهمة حضورياً وعن بعد لأنها توفر فرصًا لمقابلة الأشخاص وتبادل الأفكار أو تطويرها واستراتيجيات جديدة للتعامل مع البحوث من خلال النشر وإقامة علاقات تعاون مع الأساتذة والحصول على اقتراحات مهمة بخصوص عملهم وأفكارهم البحثية. أيضا المؤتمرات مفيدة للتعريف بهيئة الانتساب والتعرف على مجالات البحث الجديدة ومنشورات المجلات في شتى المؤسسات العلمية.
إن موضوع المؤتمر الدولي العلمي الذي حظيت فيه بعضوية في اللجنة العلمية، يمكن أن يكون بداية لبعث البرامج البحثية والثقافية في مجال التعليم الأساسي مثل كيفيات إعداد البرنامج والمقررات الفصلية في مختلف المراحل وتنقيح الآداء التعلمي من خلال ورشات المراجعة والصياغة المنعقدة في المجالس العلمية والتربوية.
العلمية هي أحداث علمية للباحثين و العلماء وتندرج ضمن ارتباطات العملية للمعرفة الملتزمة بأبعاد التعليم الأساسي لا سيما بين التنظير، المقاربات والتطبيقات. لتقديم ومناقشة الأعمال البحثية، و تكون الندوات العلمية محطة بارزة وفارقة لتحقيق الهدف المنهجي من العملية البحثية، إذ تعقد المؤتمرات العلمية كل سنة جامعية ، وطنياً ودولياً ، في جميع أنحاء العالم. وعادة ما يتم تنظيم المؤتمرات إما من قبل الجامعات أو المعاهد التعليمية أو المجتمع العلمي أو من قبل مجموعة من الباحثين ذوي الاهتمام المشترك، وفي هذا الاطار يتميز مركز لندن للبحوث في حضوره المهم في المواعيد العلمية القيمة مع شركائه الأكاديميين على غرار المؤتمر الدولي العلمي الذي يعالج في محاوره الأبعاد الاجتماعية والنفسية والسياسية للتعليم الأساسي بين النظرية والتطبيق.
فلا شك أن المؤتمرات العلمية مهمة حضورياً وعن بعد لأنها توفر فرصًا لمقابلة الأشخاص وتبادل الأفكار أو تطويرها واستراتيجيات جديدة للتعامل مع البحوث من خلال النشر وإقامة علاقات تعاون مع الأساتذة والحصول على اقتراحات مهمة بخصوص عملهم وأفكارهم البحثية. أيضا المؤتمرات مفيدة للتعريف بهيئة الانتساب والتعرف على مجالات البحث الجديدة ومنشورات المجلات في شتى المؤسسات العلمية.
إن موضوع المؤتمر الدولي العلمي الذي حظيت فيه بعضوية في اللجنة العلمية، يمكن أن يكون بداية لبعث البرامج البحثية والثقافية في مجال التعليم الأساسي مثل كيفيات إعداد البرنامج والمقررات الفصلية في مختلف المراحل وتنقيح الآداء التعلمي من خلال ورشات المراجعة والصياغة المنعقدة في المجالس العلمية والتربوية.
المؤتمرات العلمية هي أحداث علمية للباحثين و العلماء وتندرج ضمن ارتباطات العملية للمعرفة الملتزمة بأبعاد التعليم الأساسي لا سيما بين التنظير، المقاربات والتطبيقات. لتقديم ومناقشة الأعمال البحثية، و تكون الندوات العلمية محطة بارزة وفارقة لتحقيق الهدف المنهجي من العملية البحثية، إذ تعقد المؤتمرات العلمية كل سنة جامعية ، وطنياً ودولياً ، في جميع أنحاء العالم. وعادة ما يتم تنظيم المؤتمرات إما من قبل الجامعات أو المعاهد التعليمية أو المجتمع العلمي أو من قبل مجموعة من الباحثين ذوي الاهتمام المشترك، وفي هذا الاطار يتميز مركز لندن للبحوث في حضوره المهم في المواعيد العلمية القيمة مع شركائه الأكاديميين على غرار المؤتمر الدولي العلمي الذي يعالج في محاوره الأبعاد الاجتماعية والنفسية والسياسية للتعليم الأساسي بين النظرية والتطبيق.
فلا شك أن المؤتمرات العلمية مهمة حضورياً وعن بعد لأنها توفر فرصًا لمقابلة الأشخاص وتبادل الأفكار أو تطويرها واستراتيجيات جديدة للتعامل مع البحوث من خلال النشر وإقامة علاقات تعاون مع الأساتذة والحصول على اقتراحات مهمة بخصوص عملهم وأفكارهم البحثية. أيضا المؤتمرات مفيدة للتعريف بهيئة الانتساب والتعرف على مجالات البحث الجديدة ومنشورات المجلات في شتى المؤسسات العلمية.
إن موضوع المؤتمر الدولي العلمي الذي حظيت فيه بعضوية في اللجنة العلمية، يمكن أن يكون بداية لبعث البرامج البحثية والثقافية في مجال التعليم الأساسي مثل كيفيات إعداد البرنامج والمقررات الفصلية في مختلف المراحل وتنقيح الآداء التعلمي من خلال ورشات المراجعة والصياغة المنعقدة في المجالس العلمية والتربوية.
رؤية علمية حول مؤتمر التربية
لا ريب أن التجذير للتعليم والثقافة والتأسيس القائم عليه له من الأبعاد ما يتعدى الإطار العلمي ، ليغوص في أعماق الفكر فيرسم ملامح المستقبل الإجتماعي والنفسي والسياسي وغيرها من الجوانب ، وهذه الملامح هي التي يتعاطى معها المؤتمر في محاوره المتنوعة كافة ، ومن هنا يمكن إدراك أهمية هذا الموضوع ومن ثم هذا المؤتمر لاسيما وأن المتصدين له والشركاء فيه لهم مسيرة طويلة في تشخيص الأمور وتقنين العلاجات الفكرية بما ينسجم مع أهدافهما سواءً جامعة ذي قار بكليتها المتخصصة بهذا الموضوع وهي كلية التربية الأساسية ، أو مركز لندن للبحوث والإستشارات الإجتماعية الذي يسعى ويسعد في الوقت نفسه بتسليط الضوء على هذه الأبعاد ليثبت مرة بعد أخرى أنه على قدر المسؤولية ، وليظهر تميز دوره في تشكيل العقلية التنموية التي لا تتحدد بحدود.
أصحاب شهادات التميز في المؤتمر العاشر
أبحاث حازت أعلى تقييم بمؤتمر التعليم
المتميزون من فلسطين والمغرب والجزائر ومصر والكويت والسودان
أ. محمد وحيد أ.ساره كميخ أ.نادرة حمد أ.اسراء ابراهيم أ. محمد الرياحي هناء الخولي د. سعيد موسى د. حنان حاجي د. محمد خريف
تخيرت لجنة علمية منبثقة عن المنصة المشتركة للمؤتمر الدولي العاشر لمركز لندن ” التعليم في الوطن العربي تحديات الحاضر واستشراف المستقبل ” الذي نظمته مدارس الفجر النموذجية الجديدة على المنصة الافتراضية من 27 الى 29 سبتمبر 2020 تخيرت ستة أبحاث هي الأبرز من بين 60 بحثاً علمياً عرضت في أروقة الجلسات العلمية والأبحاث هي :- المشكلات التي واجهت طلاب المرحلة الثانوية من فئة صعوبات التعلّم في التعلّم الإلكترونيّ في ظلّ جائحة كورونا من وجهة نظر المعلّمين في مدارس شرقي القدس للباحثتين من فلسطين اسراء إبراهيم ونادرة حمد – القناة الفضائية كارتون نيتورك CN بالعربية وتأثيرها اللغوي على الأطفال للباحثة د. حنان حاجي من الجزائر – المعلّم ومهارات القرن الحادي والعشرين للباحثة سارة كميخ من الكويت – أزمة اللُّغة العربيَّة في وسائل الإعلام العربيّة للباحثين من السودان د. سعيد موسى ود محمد خريف – السينما كوسيط ديداكتيكي للتدريس: الاقتباس السينمائي مثالا للباحث المغربي د محمد الرياحي – فاعلية برنامج إرشادي عقلاني انفعالي سلوكي لتعديل بعض الأفكار الطلابية لدى أمهات التلاميذ ذوي صعوبات التعلم للباحثة من مصر د هناء الخولي .
وكانت إدارة المؤتمر قد تسلمت 75 ورقة علمية ، أجازت اللجنة العلمية 60 منها ، وفي التقييم النهائي حازت 20 منها على تقدير جيد و 19 جيد جداً و 15 ممتاز و 6 متميز
14 توصية من 75 عالم لإصلاح اعوجاج التعليم العربي
مركز لندن ومدارس الفجر بالقدس ختما المؤتمر الدولي العاشر
أ.د ناصر الفضلي أ. د حنان عبيد د. خالد الدويك د. سعيد عمر أ. محمد وحيد
اختتم مركز لندن للبحوث والاستشارات مؤتمره الدولي العاشر الذي نظمته مدارس الفجر النموذجية في القدس على مدار ثلاثة أيام على المنصة الافتراضية بعنوان ” التعليم في الوطن العربي تحديات الحاضر واستشراف المستقبل ” بحضور عدد من عمداء كليات التربية والآداب في العالم العربي وأكثر من مئة باحث وباحثة من 13 دولة حول العالم ، رعى المؤتمر رئيس مركز لندن للبحوث أ. د ناصر الفضلي وترأسه مدير عام مدارس الفجر د. خالد الدويك .
ناقش المؤتمر عبر ثلاثة عشر جلسة علمية قادها عدد من كبار أساتذة التربية والاعلام والتخطيط في الجامعات العربية ، ناقش 60 ورقة علمية وورشتي عمل ومناقشات علمية لحقت بعروض الباحثين أتت بثمار علمية ونظريات حديثة في التعليم .
وفي ختام جلسات اليوم الثالث اعلن أمين عام المؤتمر عميد كلية التربية جامعة صلاح الدين بإقليم كردستان العراق د سعيد عمر التوصيات وقد جاءت على النحو التالي :-
- أوصى المؤتمر بضرورة العمل على إصدار منشور خاص (كتيب) بمثابة موسوعة متخصصة تضم مختلف المفاهيم والمصطلحات المتعلقة بالرقمنة وتطبيقاتها المختلفة المتعلقة بمجال التعليم والسعي في توحيدها بين الدول العربية .
- وضع دليل شامل يوضح الإجراءات الواجب اتخاذها على المدى القريب والمتوسّط والبعيد، للرفع من قيمة الخدمات التربويّة التي تقدّمها المؤسّسات التعليمية لذوي الاحتياجات الخاصة في الوطن العربي .
- تكوين منصة علمية عربية تضم مجموعات مكونة من الباحثين العرب ( ذوي الكفاءة العالية ) لهدف التعاون والمشاركة فى مجال التقنيات الحديثة مستثمرين في ذلك الفضاء الرقمي وتطبيقاته الرقمية بشكل عام .
- مطالبة وزارات التربية والتعليم في الوطن العربي إيلاء أقصى اهتمامها وتسخير الطاقات كافّة لتسهيل عملية التحوّل نحو التعلّم الإلكتروني والتعليم عن بُعد في ظل استمرار جائحة كورونا، وربما بعدها، مع تحويل الأموال والموارد الماديّة والعينيّة كافّة نحو التعليم الإلكتروني بهدف تطوير عمليّة التعليم، وبخاصة تلك الأموال الخاصّة بما يُعرف بالمسؤوليّة الاجتماعيّة.
- ضرورةُ استغلال الرسالة الإعلاميّة للفضائيات العربيّة بما يخدم اللُّغة العربيَّة ويُسهم في الارتقاء بها، من خلال ضبط ما يُقدم عبر وسائل الإعلام، وإخضاعه للسياسة التَّربويّة الشّاملة ، واعتماد خطاب إعلامي موضوعي موحد من خلال وسائل الإعلام ،وإعداد مناهج إعلامية وفق أسس علمية ، ومهنية ، وحضارية ، وحيادية ، وإنتاج المصطلحات العربيّة ، والمتابعة المستمرة لأنشطة المجامع اللُّغويّة ومراكز التَّعريب وتوظيف جديدها إعلامياً، حتى تجد هذه المفاهيم طريقها للذُّيوع الجماهيري .
- قيام المنظمات والهيئات والجمعيات بدورها التربوي والتوعوي إلى جانب وسائل الإعلام من أجل دعم عملية التعليم الإلكتروني ، وتقبل الثقافات العلمية الجديدة ، وفق برامج متفق على مضامينها وعلى طرائق تنفيذها . وكذلك دعوة الأسر لتشجيع أبنائها على مواكبة هذا النوع من التعليم الحديث ، وتهيئة الظروف المناسبة لهم .
- تعزيز البنية التحتية لشركات الإنترنت ، والتنسيق مع شركات الاتصالات لتوفير حزم كافية ، وإبداء التسهيلات لمواقع التعلم الإلكتروني التابعة للمدارس والجامعات في سبيل تحقيق فرص عادلة لجميع الطلاب للانتظام في العملية التعليمية.
- العمل على نشر ثقافة القياس والتقويم الإلكتروني في الجامعة الحكومية وغير الحكومية من أجل ترشيد الاستهلاك ، وتوفير الوقت ، وضمان حقوق الطلاب ، عقد شراكات في مجال التعليم الإلكتروني بين الدول العربية تبادلاً للخبرات فيما بينها .
- لابدّ أن يعي المعلمون أدوارهم باحترافيّة بعدما تغيَّرت وظائفهم في ظل نظام التعلُّم الإلكتروني إلى التخطيط للعمليَّة التعليميَّة ، وتصميم بيئات التعلُّم النشط ، فضلاً عن كونهم باحثين وموجهين وتكنولوجيين .
10.الاهتمام بالتدريب على استخدام تطبيقات القياس والتقويم الإلكتروني والعمل على تطوير التطبيقات أو البرمجيات التي تتوافق وعملية التقويم والقياس التربوي في المؤسسات التعليمية المختلفة ، تدريب الطلاب على كيفية استخدام قواعد البيانات العالمية والاستفادة من المحتوى العلمي الرقمي المتاح فى إنتاج المعرفة العلمية ، وتجويد البحث العلمي .
11.إقامة برامج تطبيقية تعليمية واضحة لتنمية مهارات المتعلمين ، وبرامج توجيهية وانضباطية وتحفيزية على ممارسة تقنيات التعلم الإلكتروني ، وضبط كيفية التفاعل مع هذا النظام لاستيعاب عملية توصيل وعرض المادة العلمية .
- إدخال تدريس الألعاب الإلكترونية العلمية الهادفة ضمن مناهج الدراسة الابتدائية لكي يتمكن من خلالها التلاميذ تقبل العلوم مستقبلاً عبر التعليم الإلكتروني ، وفهم حيثيات الإعلام الرقمي ، والانفتاح على مختلف العلوم الأخرى.
13.تشجيع البحث العلمي ، ودعم التكوين المستمر في مجال التكنولوجيا والاتصال ، ، والاهتمام بالتطوير المهني لأعضاء هيئة التدريس خاصة في المجالات التقنية ، وتطوير المناهج وفقاً لمتطلبات التعليم الإلكتروني.
- التأكيد على كون الجامعة الافتراضية هي ضرورة ولكن لا يمكن أن تكون خياراً بديلاً ولا خياراً موازياً، بل هي تعضيد وتأهيل للجامعة الواقعية ؛ فهي تجربة من داخل هذه الجامعة التي تحتاج إلى تأهيل واعتراف بما حققته من تراكم إيجابي طيلة عقود.
مركز لندن والقدس واصلا الجلسات العلمية للمؤتمر العاشر
اليوم الثاني عرض أبحاث قضايا معاصرة في التربية الخاصة
د.مازن موفق الخيرو أ. محمد وحيد د. تحرير حماد أ.يسرى المقادمة أ.نوال الدليمي أ.مولاي المصطفى البرجاوي أ.منير بن رحال أ.رشا حمايل د. حسن مهدي الباحثة سمية الصوابي
في وجبات علمية دسمة واصل مركز لندن للبحوث والاستشارات مؤتمره الدولي العاشر الذي يقام بالتعاون مع مدارس الفجر النموذجية في القدس على مدار ثلاثة أيام على المنصة الافتراضية بعنوان ” التعليم في الوطن العربي تحديات الحاضر واستشراف المستقبل ” بحضور أكثر من مئة باحث ومتخصص ومهتم بالشأن التربوي في العالم العربي .
استأنفت إدارة المؤتمر لليوم الثاني على التوالي الجلسات العلمية بالمحور الثاني من محاور المؤتمر بعنوان قضايا معاصرة في التربية الخاصة ، فعبر خمسة جلسات علمية ناقش فيها الباحثين العناوين التالية :- الإرشاد والتوجه الاجتماعي لأسر ذوي الاعاقات – الخدمات المساندة والتكنولوجيا الحديثة لذوي الاعاقات – أساليب الكشف عن الموهوبين وبرامج رعايتهم – صعوبات التعلم والتأخر الدراسي – برامج التدخل المبكر والدمج التربوي – الاعاقات الحركية واضطرابات التوحد – الممارسات التعليمية في التربية الخاصة – قضايا معاصرة في الإرشاد – واقع الإرشاد التربوي والنفسي في البيئة العربية. تخطيط معلمي اللغة العربيّة باستخدام تكنولوجيا التعليم والطرائق التقليديّة في بعض المدارس الخاصّة في منطقة رام الله للباحثة رشا راجح من فلسطين – مدى فاعليّة الاستراتيجيّة الوطنيّة الفلسطينيّة في تطبيق التعليم الإلكتروني في ظلّ جائحة كورونا للباحثة د . ميسون الرجعي من فلسطين – إشكاليّة تقويم التّعلمات عن بعد في ضوء المقاربة بالكفايات: تجربة التقويم عن بعد لطلبة الإجازة في التربية للباحث مولاي البرجاوي من المغرب – أيّة ممارسات تربويّة لإرساء المدرسة الرقمية للباحث المغربي د يوسف خياط – تقويم محتوى منصة “كوكل كلاس رووم” التعليميّة الإلكترونيّة في ضوء معايير محو الأمّيّة المعلوماتيّة من وجهة نظر طلبة كلّيّة الإمام الكاظم(ع) ـ أقسام بابل للباحث العراقي د محمد فرحان – التكنولوجيا المتطوّرة في مجال التعليم الأساسي للباحثة يسرى المقادمة من فلسطين – دواعي ومتطلبات التعليم عن بعد في ضوء تجديد فلسفة التعليم – ((الأهداف التربويّة والقيم للباحثة من العراق بروف نوال الدليمي – دور الوسائل التكنولوجيّة الحديثة واستخداماتها في عمليّة التدريس الجامعي للباحث د مرزوق البتة من الجزائر .
وواصلت ادارة المؤتمر عرض عدد من الأبحاث المتميزة الأخرى التي ظلت مطروحة للعرض والمناقشة من السادسة الى العاشرة مساء بتوقيت القدس في وجبة علمية دسمة .
مركز لندن ومدارس الفجر يطلقون مؤتمر التعليم في الوطن العربي غداً
الدويك: 60 بحث علمي تحاكي تحديات التعليم
الأميرة نورة ال سعود ولفيف من الوزراء وعمداء الكليات بالافتتاح
ينطلق مساء الأحد 27 سبتمبر المؤتمر الدولي العاشر لمركز لندن للبحوث والاستشارات بالتعاون مع مدارس الفجر النموذجية بالقدس على منصة zoom الالكترونية بحضور كلا من الرئيس الفخري لمركز لندن صاحبة السمو الملكي الأميرة منال بنت مساعد ال سعود و الرئيس الفخري لمركز كامبريدج صاحبة السمو الملكي الأميرة نورة بنت مساعد ال سعود وبحضور وزير التنمية الاجتماعية بدولة فلسطين د. أحمد المجدلاني و عضوا مجلس إدارة مركز لندن للبحوث أ.د محمد ابوحمور وزير الاقتصاد الأردني الأسبق و أ.د هاني هلال وزير البحث العلمي الأسبق بمصر.
وقال رئيس المؤتمر د خالد الدويك عشية افتتاح المؤتمر : أنهينا كافة الاستعدادات لاستقبال أكثر من ثلاثمئة عالم وعالمة ومختص ومختصة ومسؤولون رسميون ومهتمون بالقضايا التعليمية والتربوية في الوطن العربي ، ويناقش المؤتمر في أيامه الثلاث ستون بحثاً علمياً وثلاث ورش عمل حول محاور غطت كل تحديات التعليم في الوطن العربي لاستشراف المستقبل املين الخروج بتوصيات مثمرة ان شاء الله ، شاكراً الجهود الكبيرة لمركز لندن للبحوث الذي عمل باحترافية شديدة طوال شهرين كاملين حتى وصل بنا الى بر الأمان والشكر موصول لفريق عمل مدارس الفجر وعلى رأسهم المنسق العام أ. محمد وحيد وفريقه المثابر .
وتابع الدويك: سعادتي كبيرة بتآكيد الحضور اللافت لقرابة ٣٠٠ باحث وباحثة ومسؤولون كبار من الحقلين الآكاديمي وللتربوي العربي مثل رئيس مؤسسة الزكاة الدولية الدكتور رياض الخليفي ورئيس اكاديمية البورك العلمية أ.د طلال النداوي ورئيس الهيئة العلمية الاستشارية العليا لمجلة بحوث العلمية المحكمة أ.د كوثر الأبجي عميد كلية التجارة السابقة جامعة بنى سويف ورئيس تحرير مجلة بحوث أ.د عبد الملك الدناني كلية الاتصال الجماهيري و أ.د عبد الكريم الوزان رئيس قسم الإعلام اكاديمية البورك العلمية بالدانمارك ونخب أكاديمية من عدة جامعات عربية يتقدمهم سبعة من عمداء الكليات هم :- ا.د حسن السوادي انجيبان عميد كلية البنات جامعة ذي قار و أ.د عبد المحسن كاظم عميد كلية التربية الاساسية جامعة ميسان و أ.د عمار العمري عميد البحث العلمي جامعة آل البيت و أ.د محمد القضاه عميد كلية الآداب الجامعة الأردنية و أ. د مشتاق طالب الندا رئيس جامعة الأنبار و أ.د احمد عبد المحسن كاظم عميد كلية التربية الاساسية جامعة ميسان و ا.م.د.عبد الباري مايح ماضي عميد كلية التربية الأساسية بنات جامعة ذي قار و أ.د عارف عبد صايل عميد كلية الآداب جامعة الأنبار و أ.د محمد زين عميد كلية علوم الاتصال جامعة المنيا بمصر وو الأستاذ فتحي ناطور رئيس الاتحاد الدولي للإعلام الالكتروني و د. زهير إبراهيم العباد – رئيس نقابة الصحافيين بالكويت .